طرحت مؤخرا شركتي تومي العاملة في صناعة لعب الأطفال و " ZINK " التكنولوجية اليابانيتين في الأسواق المحلية أول كاميرا رقمية من نوعها مخصصة لأعمال التصوير الفوتوغرافي مزودة بطابعة داخلية، تتيح لمستخدميها مشاهدة الصورة فور التقاطها بثواني معدودة. وقالت تقارير صحافية أن تلك الكاميرا الجديدة التي أطلق عليها اسم " زياو"، وهي الكلمة التي تعني بالعربية "الصغيرة"، تشبه إلي حد كبير كاميرات البولارويد التي أذهلت العالم قبل سنوات، لكن الكاميرا "زياو" تتواءم بشكل أكبر مع متغيرات القرن الحادي والعشرين، بحسب ما أفاد مصنعيها.
وقال القائمون علي الكاميرا الجديدة أن المستخدمين سيكون بامكانهم التقاط الصور وتحريرها ، قبل أن يقوموا بطباعتها بواسطة الطابعة التي أضيفت للكاميرا بشكل تقني شديد الاحترافية. وأضافوا أن تلك الكاميرا تتميز بدقة تصوير تقدر بخمسة ميغابيكسيل وهناك ألوان مختلفة لها فمنها الأسود والأخضر وكذلك والأورغواني، كما أنها تطبع صور بمقاس 2 ×3 بوصات في 45 ثانية فقط.
كما أنها مزودة بامكانية استقبال وطباعة صور من باقي أنواع كاميرات الديجيتال وهواتف المحمول الأخرى. وهي لا تعمل بواسطة خراطيش الحبر التقليدية التي تستخدم عادة ً في الأجهزة الطباعية، بل تعتمد علي تكنولوجيا الطبع الحرارية، حيث تنشط بلورات ملونة صغيرة موجودة بداخل الورق حراريا ً، حين يتم التقاط الصور الفوتوغرافية. في المقابل، وبرغم المميزات التي تعطي لهذا المنتج الجديد بريقه الخاص، إلا أن بعض المهتمين بالأمور التكنولوجية لا يرون فيها أي إضافات أو تحديثات مميزة عن تلك التي ظهرت بها كاميرات البولارويد منذ 30 عام.
وقال القائمون علي الكاميرا الجديدة أن المستخدمين سيكون بامكانهم التقاط الصور وتحريرها ، قبل أن يقوموا بطباعتها بواسطة الطابعة التي أضيفت للكاميرا بشكل تقني شديد الاحترافية. وأضافوا أن تلك الكاميرا تتميز بدقة تصوير تقدر بخمسة ميغابيكسيل وهناك ألوان مختلفة لها فمنها الأسود والأخضر وكذلك والأورغواني، كما أنها تطبع صور بمقاس 2 ×3 بوصات في 45 ثانية فقط.
كما أنها مزودة بامكانية استقبال وطباعة صور من باقي أنواع كاميرات الديجيتال وهواتف المحمول الأخرى. وهي لا تعمل بواسطة خراطيش الحبر التقليدية التي تستخدم عادة ً في الأجهزة الطباعية، بل تعتمد علي تكنولوجيا الطبع الحرارية، حيث تنشط بلورات ملونة صغيرة موجودة بداخل الورق حراريا ً، حين يتم التقاط الصور الفوتوغرافية. في المقابل، وبرغم المميزات التي تعطي لهذا المنتج الجديد بريقه الخاص، إلا أن بعض المهتمين بالأمور التكنولوجية لا يرون فيها أي إضافات أو تحديثات مميزة عن تلك التي ظهرت بها كاميرات البولارويد منذ 30 عام.
0 commentaires:
إرسال تعليق